قالت شركة الكهرباء الفرنسية “إليكتريسيتيه دو فرانس إس.إيه”، أنه: “من المحتمل أن تتوسع في خفض الإنتاج في مفاعلاتها النووية، وسط ارتفاع درجات حرارة مياه الأنهار بسبب الطقس الحار”.
وتؤدي موجة الحر إلى ارتفاع درجات حرارة الأنهار، ما يحد من قدرة المحطات على التبريد الخاص بالمفاعلات.
وذكرت وكالة “بلومبرج” للأنباء، أمس الأربعاء، هذا “القرار المحتمل يسلط الضوء بشدة على أزمة الطاقة في ثاني أكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي”.
وصارت فرنسا مستوردا للطاقة هذا العام على الرغم من أنها أكبر منتج للطاقة الذرية في أوروبا وعادة ما تصدرها في معظم فترات العام.
ويهدد خفض الإنتاج بزيادة أسعار الكهرباء التي ارتفعت إلى مستويات قياسية في فرنسا.
