
نفت وزارة الفلاحة والتنمية الريفية، وجود أي “إبلاغ ضد التمور الجزائرية المصدّرة إلى الخارج”، لافتة إلى أن “كمية الصادرات من هذا المنتوج الفلاحي تعرف ارتفاعا في الأسواق الدولية بهذه الآونة”.
وأضافت في بيان لها: “مبيد الديفلوبنزوران المستعمل في مكافحة الآفات الزراعية وبالضبط سوسة التمر في الجزائر، مصادق عليه منذ سنة 2010، بعد استيفائه شروط الصحة النباتية المعمول بها دوليا”.
وتابعت: “لا توجد مخلفات لهذا المبيد على صحة الانسان، حيث أن من خصائصه القابلية للتحلل في أقل من 14 يوما”.
وأكدت: “لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تتواجد بقايا من هذا المبيد على التمور الموجهة للتصدير، بعد 8 أشهر من استعماله في المعالجة”.